الأربعاء، 26 يناير 2011

برج خليفة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



إليكم أحبائي صور لـبرج خليفة في دبي 
رووووووعة
وهي من الداخل طبعاً أتمنى تعجبكم


 












emo--الإيمو


الإيمو - emo -

هو إختصار لمصطلح متمرد ذو نفسية حساسة Emotive Driven Hardcore Punk أو Emotive


اي .. شخصية حساسة , وقد أخذت هذه الظاهرة في الإنتشار بين الشباب المراهقين فقط ,,

ليس لهم تعرف او معنى واحد يحدد شخصيتهم و نمط حياتهم لكن الاتي سيوضح المعنى




+ موســيقـــــى الايمــــو +

نوع من أنواع الموسيقى، الذي ينتمي إلى الروك والميتال ..

حيث تتحدث حول الألم والحزن وكلماتها الحساسه ..

و قد لاقى العديد من الإنتقاد نظرا لإفتقاره إلى اللحن الغنائي ..



+ ازيـــــاء الايمـــو +

يلبسون في العادة ملابس قاتمة أو سوداء، سراويل ضيقة جدا أو فضفاضة جدا، أغطية المعصم، وهذه الملابس تحمل أحيانا كلمات من أغاني الروك المشهورة.

كما أن شعر الذكور يكون منسدلا من الأمام.

فليس كلــ من فعلــ ذلك فهو منهم فبعضهم فقط مدعون يحاولون لفت الانتباه ..









+ شخصـــــية الايمــو +



حزن ... تشاؤم ... اكتئاب ... صمت ... وخجل

هي صفات الايمــو ...

و الاحزان التي مر بها في السابق المطبوعه في ذهنه ..

التي تجعلهم يميلون للانتحار و شق انفسهم بما هو حاد حتى ولو لم يكونوا يردون الانتحار



فأصبح الايمو شي يمثلــ به .. فعندما يرى احـدهم مكتئب يقول له ..

" لاتتصرف كإيمو "

امـــــا البعض منهم ...


يكونون في العادة متشائمين أويضخمون جدا من المشاكل الصغيرة التي تحدث في حياتهم ..

حتى لو كانت بسيطــة ,,








+ المنتقــدونــــ +



ينتقد الكثيرون هذه الثقافـــة لمافيها من ازياء غريبة و يعتبروهم مجانين و متخلفين ..

لانهم يقومون بشق نفسهمـــ و جرح انفسهمــ و حين يفكرونـــ بالانتحار

و لا يريدون اكمالــ حياتهم بهذا العالمــ ..

هنالكـــ بعض منا من يقومـــ بتقليدهمـــ بهدفـــ لفت الانتباهـ فقط ..

حين ان ينتمي لهذه الجماعه و الثقافة سيرى ان حياته ستتغير للاسواء

فليس الايمو مجرد "مظهر" ! مجانين




+ انتشـــــــارهــا +


قد يعتقد البعض ان هذا الظاهرة لمــ و لن تنتشر لانها غريبة نوعا ما .. لكنا اصبحت اكثر الظواهر انتشارا حالياً ,,

و وجودهمــ اصبح لشي عاديــــ بالنسبة للبعض منــا و هذه الثقافة موجودة بالغرب و الشرق ايضاً ..

و نجدها بالرسوم المتحركــة و كذلكــ الانمي و المانجــا ) ,,








و اتنمى أن تنال إعجابكم ....

الثلاثاء، 25 يناير 2011

قصة واقعية


رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى احدى القرى   لمشاهدة المناطق الأثرية
حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة ، وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها،  فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا   بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في باديء الأمر

يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات  ، وبدأت كل واحدة منهن تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده 
كانت هناك  فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان  
تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ  
المعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت  
هناك وذهبوا عنها فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد  
به احد سواها فنادت بأعلى صوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل  
الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها وبعد مشي طويل  
وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب في أواخر  
> >العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :من انت؟

فردت عليه: انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف طريق العودة

فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحيةالجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لايسكن أحد

فطلب منها ان تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من

ايجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها.. فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو

سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل

السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا

يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسا في

طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة

له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل

نفس الشيء مع جميع اصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان

يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.. لم ينم منهما أحد حتى الصباح

فأخذها وأوصلها الى منزلها وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم

يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ..فذهب

الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يد

الشاب وهما سائران ملفوفة فساله عن السبب

فقال الشاب: لقد اتت الي فتاة

جميلة قبل ليلتين ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة

الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة

يؤلمني أكثر من الحرق

أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون ان

يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة

فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طول العمر